المخدرات والمجتمع 2024
Aperçu des semaines
-
معلومات عامة :
● الجامعة: احمد بن احمد وهران2.
● الكلية: العلوم الاجتماعية.
● القسم: علم اجتماع.
● التخصص:علم اجتماع
● الفئة المستهدفة: سنة ثانية.
● المقياس او المادة: المخدرات والمجتمع.
● طبيعة المادة:الوحدة الاستكشافيةومقياس لسداسي واحد.
الحجم الساعي:45 ساعة موزعة على المحاضرات
●التوزيع الاسبوعي: السبت10:00-11:30محاضرة
●القاعة: عن بعد.
● الرصيد:02
● المعامل:01
●وسائل التواصل مع الطلبة:
*الاميل : douaachifaa@hotmail.fr
*الواتساب :0698338670
● ايام التواجد: الاربعاء مساء
● الاستاذة: طرشاوي رقية
-
لمخدرات هي الآفة الخطيرة القاتلة التي بدأت تنتشر في الآونة الأخيرة في كافة المجتمعات بشكل لم يسبق له مثيل، حتى أصبحت خطراً يهدد هذه المجتمعات وتنذر بالانهيار
والمخدرات هذه السموم القاتلة، ثبت من الأبحاث والدراسات العلمية أنها تشل إرادة الإنسان، وتذهب بعقله، وتحيله بها لأفتك الأمراض، وتدفعه في أخف الحالات إلى ارتكاب الموبقات. وتبعاً لانتشار هذه المخدرات ازداد حجم التعاطي، حتى أصبح تعاطي المخدرات وإدمانها وترويجها مصيبة كبرى ابتليت بها مجتمعاتنا الإسلامية في الآونة الأخيرة، وإن لم نتداركها ونقض عليها ستكون بالتأكيد العامل المباشر والسريع لتدمير كياننا وتقويض بنيانه، لأنه لا أمل ولا رجاء ولا مستقبل لشباب يدمن هذه المخدرات، والخوف كل الخوف من مجتمع تروج فيه المخدرات، ذلك لأن الأفراد الذين يتعاطون المخدرات يتطور بهم الحال إلى الإدمان والمرض والجنون، ليعيشوا بقية عمرهم ـ إذا امتد بهم العمر ـ في معزل عن الناس وعلى هامش الحياة لا دور لهم ولا أمل
-
الاختبار الاول حول المدخل المفاهيمي
-
-
-
إن المدمن على المخدرات هو قتيل بين الأحياء، لكن روحه لا تزال متعلقة بجسده تتنازعه البقاء. وهو هزيل نحيل شبه مشلول فقد صحته وانحدرت نفسه
-
الادمان يجعلك دون مستوى الانسان
-
هناك عدة عوامل واسباب تؤدي الى تفشي وانتشار تعاطي المخدرات في المجتمع بين اسباب بيولوجية واقتصادية واخرى اجتماعية وغيرها وهذا ما سنتطرق اليه من خلال الدرس
-
-
كن سعيدا بايمانك لا بادمانك
-
تدل الدراسات والتقارير ان الادمان اصبح ظاهرة تغزو جميع المجتمعات وتؤثر على مختلف الفئات والقطاعات ولم تعد الوقاية وحدها كافية لمعالجة الظاهرة رغم اهمية الوقاية ولكن ضرورة المكافحة والعمل على عدة مستويات فردية، اجتماعية وقانونية .....
-
-
الاختبار الثالث حول استراتيجية الوقاية من المخدرات
-
-
يتطلب الحد من ظاهرة الادمان العمل على مستوى الافراد وعلى المستوى الاسري وكل ماله علاقة بالظاهرة من بداية الانتاج والتسويق والترويج والتسهيل في وفرتها
-
-
الاتفاقيات الدولية للرقابة على المخدرات تؤكد أن الاتجار غير المشروع بالمخدرات و المؤثرات العقلية يعتبر نشاطا إجراميا دوليا يتطلب التصدي له بفعالية من أجل وقاية الإنسانية من أخطاره المدمرة
-