هذا الدرس يتناول النمو المهني ، باعتباره اخد المرتكزات الاساسية التي يتم من خلالها الارشاد و التوجيه المهنيين

كان ٱهتمام التربية الخاصة منصبا على أشكال الإعاقات الأولى كالإعاقة العقلية و السمعية و البصرية و الحركية.

لكن بظهور مجموعة من الأطفال السوية في نموها العقلي و السمعي و البصري و الحركي التي تعاني من مشكلات تعليمية، بدأ المختصون في التركيز على هذا الجانب من التربية الخاصة.

لذا يعتبر موضوع صعوبات التعلم من الموضوعات الحديثة مقارنة بالإعاقات الأخرى