كان ٱهتمام التربية الخاصة منصبا على أشكال الإعاقات الأولى كالإعاقة العقلية و السمعية و البصرية و الحركية.
لكن بظهور مجموعة من الأطفال السوية في نموها العقلي و السمعي و البصري و الحركي التي تعاني من مشكلات تعليمية، بدأ المختصون في التركيز على هذا الجانب من التربية الخاصة.
لذا يعتبر موضوع صعوبات التعلم من الموضوعات الحديثة مقارنة بالإعاقات الأخرى
- Gestionnaire: hani mokhtar cherrak