الثبات
على الرغم من المكانة الخاصة التي وصل إليها القياس النفسي ، إلا أن المقاييس النفسية لا تصل إلى هذه الدقة المثالية، التي تصلها المقاييس الفيزيائية والطبيعية، وذلك لأن الحقائق النفسية ترى أن سلوك الفرد يتغير من موقف لآخر(الحالة النفسية الراهنة للفرد، درجة تركيز وانتباهه من موقف لأخر...) هذا ما يجعل الدرجة التي يحصل عليها المفحوص تتضمن بعض الأخطاء العشوائية.