تعتبر الظواهر التربوية من أبرز الظواهر الاجتماعية التي تتميز بعد ذلك بالعوامل المؤثرة
الموجودة فيها والتي هي أدوات على أنتشا رها أو من ناحية التخطيط والتخطيط
التي تساعد على إدارة واقت أرح هي رتيجيات علاجية إدارية، بالإضافة إلى تداخل
العديد من الظواهر التعليمية. أو وتقيدها مما يتطلب بذل جهد كامل في تناولها وتشخيصها
ومحاولة البحث عن حلول لها فقط،


تعتبر الظواهر التربوية من أبرز الظواهر الاجتماعية التي تتميز بالعديد من العوامل المؤثرة

فيها سواء من ناحية الأسباب التي ساعدت على انتشارها أو من ناحية أساليب وأدوات

التشخيص التي تساعد على بلورة واقت ا رح است ا رتيجيات العلاج الممكنة، بالإضافة إلى تداخل

العديد من الظواهر التربوية أو التعليمية وتعقيدها مما يتطلب جهد الجميع في تناولها وتشخيصها

ومحاولة البحث عن الحلول المناسبة لها، ويأتي مقياس قضايا تربوية ا رهنة المقرر على طلاب

السنة ماستر ارشاد وتوجيه ليحقق جملة من الأهداف منها:

-1 تعليم الطالب طريقة التفكير والتعامل مع القضايا التربوية التي يواجهها في حياتهالمهنية والثقافية والاجتماعية.

-2 إعداد الطالب لإث ا رء الخبرة الذاتية مع صعوبات الحياة المهنية والاجتماعية.

-3 تزويد الطالب بالمعرفة اللازمة التي تساعده على التكيف مع الحياة الاجتماعية

والمهنية.

-4 تمكين الطالب من القدرة على تشخيص بعضالظواهر من خلال أدوات البحث العلمي

المناسبة.

لذا يأتي مقياس قضايا تربوية ا رهنة ببعض الظواهر التربوية الملحة في حياة الطلاب والأساتذة

والأولياء وكل من له صلة بالنظام التربوي والتي تحتاج إلى عناية أكثر من قبيل الد ا رسة والبحث

من أجل اقت ا رح الحلول المناسبة. ومن بين تلك الظواهر تناولنا التالي:تدني التحصيل الد ا رسي.

تطوير المناهج التربوية.

التقويم التربوي.

التعليم عن بعد.